رحلة مع الشهيد العملاق صلاح خلف ( 5 )بقلم:موسى نافذ الصفدي ...
وظل وفيا للالتزامات التي قطعها لنا منذ لقائنا الرسمي الأول عام 1968 وكان كثيراً ما يستقبلنا دون أن يحسب حساب الوقت الذي يوليه لنا. فكانت محادثاتنا تنصف بالصراحة وتنتهي دائماً بنتائج ملموسة.