الأسد إلى الأبد ” .. من دمشق و حلب إلى شارلوتسفيل
وراء الستار تدور منافسات بين العواصم الأوروبية وعلى استرضاء روسيا وحتى إيران، فالكل يريد صفقات مع طهران ولا يمانع مسايرتها في مصير الأسد، والكل يتطلّع الى حصص في ورشة إعادة الإعمار ويعلم أن موسكو باتت مهيمنة على الملف.